expr:class='"loading" + data:blog.mobileClass'>

الاثنين، 5 نوفمبر 2018

عصبة المشروع الوهمي

لا ادري ان كنت افتقد الكتابة إليه أم افتقد حالة السرية التي كانت تحيط كل كلامي معه. حالة التواطؤ وامتلاك حيز خاص سري خفي عن الاعين. امتلاك مشروع وحلم خاص. الانتماء لعصبة صغيرة مكونة من عنصرين. عصبة تعمل في حركة سرية. حركة تهدف لمشروع سري.
ترى ما كان مشروعنا؟
ترى هل كان مشروعنا أم مشروعي؟
كنت اتسلح بالحرص عند استعمال  اي تطبيق فأجتهد على ايجاد كلمات سرية صعبة لحساباتي و على اغلاق الحساب بسرعة واحتساب محاولات التهكير او الكشف.

اليوم لم اعد اهتم بقفل اي تطبيق حالما انتهاء استعمالي له
لم يعد لي سر اخفيه
بل لدي سر لكني لم اعد اخاف كشفه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق