محاولة للاستيقاظ من كل الاحلام,
محاولة للعبث الافتراضي ما دام الواقع سجناً,
محاولة للبحث عن الابعاد الفيزيائية التي يتحدثون عنها و ربما إيجاد بعد جديد.......
إن لم تفهم قصدي فدعك من كل ما تقدّم و قلّب في ثنايا ما اكتب لعلك تجد شيئاً فتدلني عليه
الخميس، 29 يناير 2015
خواطر
لكن الحيوة الثانية ليست على هذه الارض القديمة
و لا تحت سماءها الملوثة
لكن يا ابنة الشقاء
لا شئ يعود
سوى الحماقة
و الازدراء
و الشتيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق