محاولة للاستيقاظ من كل الاحلام,
محاولة للعبث الافتراضي ما دام الواقع سجناً,
محاولة للبحث عن الابعاد الفيزيائية التي يتحدثون عنها و ربما إيجاد بعد جديد.......
إن لم تفهم قصدي فدعك من كل ما تقدّم و قلّب في ثنايا ما اكتب لعلك تجد شيئاً فتدلني عليه
الأربعاء، 26 مارس 2014
بحبك
و بحبّك متل ما بحبّ الشمس بتحرقني, بتلوّن خدودي على جبيني و عند الرسغ دقيّت وشمك, ختمت عهودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق