(عثرت اليوم على قصاصات ورق قديمة و في احدها تعليق على قرائتي لرواية فوضى الحواس لأحلام مستغانمي
كان ذلك عام 2007..)
انها تختفي وراء الكلمات و الاشارات و الفواصل
ليست روائية و لا حتى قصصية .. انها كاتبة خواطر
احلام تقتبس احاديثها و جملها و شخصياتها من عالمها و لا تجرؤ على التخيّل
تتحدث مطولاً وتعيد الحديث و التقليب في احاسيسها و غصّات العالم من حولها
لاتجرؤ على الخلق
فتاة محظوظة
فتاة أتاحت لها الاقدار الدراسة في الجامعات المرموقة و الجلوس برفاهية في كافيتيريا و احتساء القهوة بكسل
لا مبادئ
مجرد عواطف
هي ككل كاتبات الخواطر: حالمة , عاشقة, شهية و مسلية
لكنها مثلهن جميعا
عاقر
غير قادرة على انجاب فكرة جديدة
كان ذلك عام 2007..)
انها تختفي وراء الكلمات و الاشارات و الفواصل
ليست روائية و لا حتى قصصية .. انها كاتبة خواطر
احلام تقتبس احاديثها و جملها و شخصياتها من عالمها و لا تجرؤ على التخيّل
تتحدث مطولاً وتعيد الحديث و التقليب في احاسيسها و غصّات العالم من حولها
لاتجرؤ على الخلق
فتاة محظوظة
فتاة أتاحت لها الاقدار الدراسة في الجامعات المرموقة و الجلوس برفاهية في كافيتيريا و احتساء القهوة بكسل
لا مبادئ
مجرد عواطف
هي ككل كاتبات الخواطر: حالمة , عاشقة, شهية و مسلية
لكنها مثلهن جميعا
عاقر
غير قادرة على انجاب فكرة جديدة