expr:class='"loading" + data:blog.mobileClass'>

الجمعة، 24 أبريل 2015

فيسبوكيات

يفاجئك الناس دوما
و تفاجئك اكثر افكارهم
****
لدى مطالعتي لصفحتي على الفيس بوك اجد تنويها بأن جيني (احدى قريباتي الشابات)  قد ابدت اعجابها بموضوع (وضعت لايك على ستاتوس) ،  ثم يتبع هذا التنويه الموضوع نفسه فإذ يه خبر عن موت شاب اثر تعرضه لحادث سير خطير.
****
الاعلامي الثوري السوري فؤاد حميرة يرد على اتهامات فيصل القاسم له بالطائفية. ثم بعد محاولات تهدئة من قبل المتابعين يقوم فيصل القاسم بابداء اعجابه بموضوع (ستاتوس)  لفؤاد حميرة.
انا منزعجة من التهدئة.  كنت اريدها بحيرة دم.
****
الفنان الكبير الذي وصفني مرة اني صديقة لم يعد يرد على تعليقاتي.  رغم تهنئتي له.  اعتقد أنه غضب من أخر حوار عندما لم أردّ و وضعت فقط لايك لتعليقه.  تحاورنا كثيراً و وجدت ان الكلام حول الموضوع انتهى فلم أزد عليه و وضعت لايكاً فقط.
يالله هالعرب!  يموتوا بحركات اللباقة الاجتماعية الفاضية.
****
كتبت عن الإنشاد الجيورجي فحصلت على إعجابين فقط.
جمعت مجموعة رسوم حول الميلاد فحصلت على لايك واحد.
اضفت موضوع عن التاريخ السوري القديم لم يأبه احد.
البارحة تقاسمت فيديو عن صغار القطط و لازلت حتى الان أتلقى تنبيهات بالاعجاب.
****
انخطبِت و ما خلصنا من دعواتها بالكاندي كراش..
****
أقوم بمحي كل الستاتوس التي تتحدث عن الدعاء و الله و الإيمان.  لقد اكتشفت انه تطبيق يشتركون به فيتم نشر أدعية و صلوات على صفحاتهم.
"لا تلبث في ظلال المنافقين " العهد القديم، سفر سيراخوس 17

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق