expr:class='"loading" + data:blog.mobileClass'>

الخميس، 27 فبراير 2014

ألم و أمل

و يهرب من بين كلماتي كالماء المنزلق بين الاصابع... 
لا استطيع امساكه
و لا يريدني بعيدة
هواء الشمال البارد يحرق وجهي المضاء بأشعة شمس فبراير و بالامل
هواء الشمال البارد هو صمته
ارتجف ليس من البرد 
بل من الحب
وحدي أطالع حوارات متقطعة لا تعني شيئاً
وحدي هو قدري
ألا ينتبه للدمع في عيني
أم أنه لا يبالي
ألمٌ هو 
و أمل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق